- يتوقف ذلك على:
(1) نوع الحمض إليفاتي أو أروماتي.
(2) موضع المجموعات أو الذرات المعطية للألكترونات أو الساحبة للألكترونات.
(3) مدى قرب المجموعات الساحبة للألكترونات من المجموعة الوظيفية للحمض COOH فكلما كانت أقرب كلما المركب أكثر حامضية.
(4) قدرة المركب على تكوين روابط هيدروجينة بواسطة تلك المجموعات المذكورة فى السؤال.